Tuesday, December 11, 2012

عني و عن جيلي


انا عارفة ان ما حدش بيختار مصيره و مش مهتمة اوي بجدلية مسير و لا مخير لاني حاساها عبثية بشكل ما ....... بس انا في اللحظة دي من الزمن في المكان دة من العالم .... ما كنتش اتمني ان يبقي دة مصيري و مصير جيلي
انا  كنت سعيدة اوي اني ما اتولدتش في جيل حرب، ابويا كان عسكري في 1973 و امي كان بتحكي لي علي دهان الشبابيك باللون الازرق و جدران الدفاع المدني قدام البيوت ...و انا شفت في افلام عن اكتوبر الم فكرة الموت حتي لو كانت تضحية لشئ اسمي ... منظر مدرسة بحر البقر كان رعب طفولتي الاول ، حتي الحروب اللي كانت بعيدة ابويا كان بيجيب معاه مطبوعات الاغاثة الاسلامية عن البوسنة اللي بيتفننوا انهم ينقوا ابشع الاحداث و ابشع الصور و لا ظروف طبيعية  مأساوية زي مجاعات الصومال مثلا
و برضه كنت سعيدة اني مش من جيل انتفاضة الخبز اللي حاول و انكسر من الديكتاتور و عاش عمره بالانكسار ، ما كنتش ها اتحمل غصة الم الهزيمة اللي شايفاها بتتمثل في اوضح صورها في اروي صالح اللي كتبت عن معاناة الجيل دة و المها الشخصي فاقه و حطت له حد بيديها.
انا من اتولدوا و صورة مبارك في الفصل من كي جي 1 لرابعة جامعة في المدرج  و كان قدر  و تقليد مصري اصيل زي الزحمة ،  و لما كنت باشوف حراك مثلا زي كفاية و لا اضراب المحلة بس خيالي كان عاجز و لا قاصر و مش متصورة اني ها انزل و لاول مرة في عمري اعتصم في 1 فبراير2011 في التحرير و اننا ممكن نهز عرش الفرعون . انا من اللي اترعبوا و خافوا مصر تبقي الجزائر في التسعينات و انا شايفة طارق الزمر في التليفزيون و خايفة انها تبقي افغانستان او ايران لما باشوف الوجوه المعتمة علي قنوات السلفيين و هما بيطلعوا  علي شاشاتهم اي حاجة غير سماحة الاسلام. مش عارفة استشرف مستقبل و الغموض بيقتلني من الخوف و ما عنديش ثقة في اي من الاطراف
انا تعبت ... تعبت اوي و طاقتي بتنفذ او نفذت .... مشواري اليومي من مصر الجديدة لوسط البلد في المكتب القديم طريق مفروش دم من اعتصامات عند وزارة الدفاع و مسيرة العباسية و جنازة شهداء ماسبيرو و دلوقتي علي بعد ميدان واحد  من بيتي احداث الاتحادية  و كذلك المكتب الجديد في القصر العيني .... للاسف انا انسانة تعتمد علي الذاكرة المرئية انا باشوف الاحداث شريط فيديو في طريقي و الشريط كل شوية يزيد مقطع ، البلد اللي كانت ذكريات لمة الصحاب علي القهاوي و لا تمشية وسط البلد بقت اماكن لاضرحة الشهداء
تعبت .... و مش عايزة اطفش من البلد مش عايزة نسيبها لهم مخضرة ، بس الجلد قل ، حتي قدرتي علي الانغماس في التفاصيل اليومية بقيت صعبة .... احساس بحب و لا سعادة  بقي رفاهية و مش وقته و اضطراب الوضع العام بينعكس و بيطفي اي ومضة سعادة شخصية او انجاز  و الله الواحد ساعات بيتكسف انه في دنيا و البلد في دنيا تانية . دة غير احساس مترسخ بالعجز لاني لاسباب خاصة ما اقدر اتحمل ضغط المواجهات لا علي الخط الاول و لا حتي في محيطها  الا نادرا جدا لو راداري الامني تعطف و سمح لي و دة ما حصلش من ساعة اعتصام يوليو الا في الوقفات ضد بيع ارض النوبة ... بيقتلني احساس اني في البيت في الدفا و اصحابي في الشارع بيتخرطشوا و لا بيترمي عليهم غاز و اسوأ شعور بيعتريني ، باحس اني ناقصة رجل و لا ايد و بعد الم العجز ابتدي جولة التليفونات اتأكد علي الناس  و مع كل رنة ادعي ربنا اني ما اسمعش اخبار وحشة .... الحمد لله الاقدار رحيمة ما خسرتش صديق بموت او اصابة شديدة .... اه قابلت قصة ابتدت مع الثورة و اتهرست في وسط اللي اتهرس من حاجات و برضه تبقي الغصة في الحلق و اقول لو كانت الايام تنعدل ، طب هو احنا عملنا ايه نستاهل كدة، لو العدل فعلا هو اللي بيمشي الموازين ، بخت جيلنا قاسي اوي اوي في الشخصي و في العام
و دلوقتي ما حيلتي الا اسئلة خيبانة بتبين قلة رجايا ، امتي تنتهي اللعبة دي و لصالح من و هل يومها لو مش في صالحنا ها نبقي زي جيل 77 عايشين بقهرتنا ، لا و احنا قهرتنا اكبر علي الاقل احنا حققنا نصر مرحلي ، خلعنا الطاغية  و قاومنا طغيان و مذابح منظمة لمدة سنتين ...... ايه اللي جاي ها نطفش و لا نمشي مع التيار و نطاطي و نشرب العلقم تاني ....انا مش عايزة كدة و الثورة صعبة و الاصعب اني مش عارفة الشد و الجذب و تقطيع اوصال الجسد دة ها يستمر لامتي . امتي القاتل ها يعاقب و اللي حمل شرارة الثورة لمصر هما اللي يتصدروا الموقف . امتي ها ابطل  احس بذنب اللي مخلوط بالقلق ... مش ممكن حياتنا كلها تبقي توقع الضربة الجاية جاية منين و امتي  .... انا من حقي اني افرح و دة وقتي ...شبابي و شباب جيلي مش ها يتهدر في مسيرات برت كعوبها و هما شايلين نعوش ..... من حقنا نعيش و ننسعد ..... القبور مش مكاننا احنا ....و عيوننا من حقنا تشوف النور مش تتخرطش
انا فاض بيا و حاسة ان كل طرف جاب اوسخ ما في جوفه .... و كل الطبول دقت علي الراس ...اخرتها ايه بقي و اخرتنا احنا ايه ..... اللي بيجري لنا دة استنزاف منظم ، في دول تتمني نسبة الشباب اللي عندنا...تبني و تعمر بهم و ليهم  ...انما احنا رخاص اوي في بلدنا .... و مقابر اللي فاتحة جوفها امتي ها تتقفل .... امتي ؟؟؟!!!!
الا من مجيب

Tuesday, September 25, 2012

Malta Hanina Khobza w Sardina

 

i travel a lot, i visited many countries, but some countries have place in the heart and soul 
Malta the beloved from 14 Sep 06 till 20 Apr 07 
and back for the graduation in the international human rights day 10th of Dec 2007



but Malta is the only place i fell home. i studied my MA there. i studied International Human Rights from a multidisciplinary perspective, i come political science background and my approach to international law was enhanced in this study tour. 


Presenting African System of Human Rights

it was a scholarship, 
as part of the co operation policies of the European union, i was in the Mediterranean masters, there are four twins in Africa, Balkans, Europe and Latin America.
my first semester was in Malta Hanina Khobza w Sardina and the second semester was in Ghent, Belguim. 


In Malta i met all the class, many nationalities, friends, acquaintances, even enemies .

 
it was a journey for the soul and mind, not only physical journey. 
 i met great people, i had a huge gang to hang out with 
but i still rememberf bad things like the migration authority office, where i felt that i am negr veiled woman coming from the Middle East after 2001 .

Discrimination and racism 
made me tough,
 tougher
 and toughest than ever


 i still remember when they made me stand in the line of black people, and the bad employee was doubting that i am a student and i was mad and angry, and good female officer comfort me by a smile and warm good morning greeting. 
 
i met good people in my class and in Malta 



and i made it to the degree .......

me and H.E Egyptian Ambassador
Southren Egyptian Rock
Faculty of Economics and Political Sciences - Cairo University Rock :) 


Monday, September 24, 2012

40 YEARS in Jihad for Allah :Amina Wadud

الا ان نصر الله قريب ...
عجلت اليك ربي لترضي .... افلا تتعقلون
Tant Amina
I have a piece of news
And I hope it is nice
El shourok newspaper the second wide spread newspaper in Egypt published
My post about you
And I think the timing is important as the fundamentalists are stealing what women gained by the pretext of Islam is not debatable and Ijhtad is over
And who is better than you to say this is not Islam
I am so sorry that I gave u false hope
Really sorry
Love
you saved me,
i felt that i am fighting my identities as a Muslim woman 
in moments i felt that i am trapped between my faith
and my identity as a woman.
stay blessed and strong Tant Amina
  •  
  •  
  • ق
  •  
  • i wanted to see her this year in "3omra el Tawheed" i told her : ]
  • fattou :  ezayek tant Amina
    i want to join umrah el tawhid, but i think it will e hard because Saudi will not allow me without escort.
    i will consult with a toursim company whether they can help or not.
    i hope i can manage . ya rab.
    love
    fatma
  •  
  • Prof Amina :  In the US they let the mahram sign a notarized letter giving permission for females under 45. So you have that? Would love to have you join us ISA. but visa needs to get started immediately. 
  • tanta amina 
  •  
  • كل سنة و انت طيبة يا امنة 
  • و بعودة الايام
  • تفرحي و تتهني و في عيدك 
  • نغني 
  • و نضرب لك سلام 
  • كتبتي و علمتي و امنتي 
  • و تسعي في الارض 
  • و تعجلي الي الله حتي يرضي 
  • ابشروا بشري لكم 
  • امنة بنت ودود تكتب 
  • المرأة و القرأن 
  • و جهاد النساء 
  •  
  •  

Sunday, September 23, 2012

في الليل الهادي مع عشرة غربي باند

انا لسة فاكرة اول حفلة حضرتها لفريق عشرة غربي 
كانت في مذبحة العباسية 
بس فرحي غلب حزني و روحت انبسطت و شحنت طاقتي سعادة 
من يومها و انا اسيرة جمال فنهم 
مزيكا من الارض 
كلها بالوان الارض
ارض زرع افريقي في غابات السافانا 
و اسود بلون عيون البنات الصغيرة 
و احمر بلون الحنة 
و اصفر ذهب شمس بلادنا
  •  

كف ثري الدين المحننة
  • انا من الجنوب انا
  • و الجنوب مش الامكان 
  • الجنوب جوايا ساكن 
  • الحنة في كل الكفوف و الاغاني علي الدفوف
  •  
  •  
  •  
في ونسة امبارح مع احمد ياسين مطرب الفرقة 
و محمد داوود شاعر الفرقة 
عرفن نيل عشرة غربي بينبع منين 
فين بحيرة فيكتوريا 
في انسانيتهم 
رغبتهم في التجرد من اي LABELS 
بيغنوا ROCK AND ROLL 
بس كمان تلاقي مقسوم و RAGEE
و غيره 
هي حبة مزيكا مع ابتسامة 
و الهوية الوحيدة اللي بيحملوها هي 
الانسانية
احمد ياسين متأملا
سألتهم عن  صورة النساء في اغانيهم
احمد قال كلام يفيض بالاسي
عن ازداوجية و احتقار و تهميش
و فرص قليلة و عدم مساواة
و قراءة تمييزية للاسلام 
و موروث ذكوري ضد المرأة 

و عن مصر اللي زمانها جاية 
قال لي ان اول مرة ينزل يتظاهر كانت في يناير 2011 زيي 
و الخوف كانت بيسري جوة العروق و الاوردة 
لساك يا يا خوف ؟

جواي زحام 
!!!!
و محمد داوود كلمني عن عملية نسج خيوط القصائد 




محمد داوود ينظم الشعرو قال لي ان القصيدة ساعات بتبقي صرخة


و كتير بندور علي قيمة تخلد 
و تدينا امل في بكرة 
ياسين و داوود كانت قيمتهم الخالدة 
هي الانسانية 
الولد المصراوي السفيف 
اللي ضحي بروحه عشان يرسم لنا طريق نجاة 
هو دة ايقونة السلام بتاعة احمد و محمد 
يسقط النظام 
ثورة ثورة حتي النصر 
ثورة في كل شوارع مصر 
علي في سور القهر و و علي 
  الثورة تشيل ما تخلي
و اتكلمنا عن احنا مين 
ملسمين و لا افارقة و لا بحر متوسط و شرق اوسط 
و لا اسيا 
الهوية هي الانسانية 
و الباقي تفريعات صغننة 
مصر لوح منمنمات 
اسود نوبي 
ابيض سيناوي 
بني صعيدي 
احمر امازيغي 
و اخضر بحراوي 
و غيره و غيره مصر احلي فسيفساء

كانت قعدة فيها 
نوبية فاجيكة من بلد البلد البلح ابريم 
و عبادي كرباجه علي الهجين وة بيسقينا بصوته 
و نوبي حلفاوي بيرسمم باشعاره 
عشرة غربي 

Thursday, September 20, 2012

عن صديقتي الغالية : نوارة بلال

  • وقعت في حب زهرة النوار 
  • انها خضراء تنضج 
  • فتصبح بيضاء 
  • تتعبد للشمس
  •  
  •  
  •  
  • لتستوي سيقانها القوية 
  • تنبت في ارض افريقيا
  •  تحارب اشباحها و جلاديها 
  • و تغني "شيد قصورك" بحنو ساحر لحمزة الصغير
  •  
  •  
  • تعمل و تحب و تدور الارض ضاحكة 
  • و لا يبقي منها الا العطر و الملمس الحريري 
  • انها زهرتي 
  • قطنتي الصغيرة 
  • الا اني احبك يا زهرة النوار 
  • ترعرعي و اثبتي حين البأس و تجملي
  •  
  •  
  •  
  • يا زهرة النوار
  • انشري نورك و سحرك 
  • عن نوارة بلال اتحدث 
  • دومتي و دامت المودة 

Tuesday, September 18, 2012

featured in Carter Center

 Meet Egyptian  
Fatma Emam
Sept. 17, 2012


Fatma Emam
During Egypt's January 2011 revolution, human rights activist and blogger Fatma Emam demonstrated for change in Tahrir Square day after day with thousands of other men and women. Post-revolution though, she found women's rights left behind.
"There are so many women who like me defied their families," Emam told Bloomberg News at the time. "The revolution is not only taking place in Tahrir, it is taking place in every Egyptian house. It is the revolution of fighting the patriarch."
As a young woman in a religiously conservative and patriarchal society, Emam faces risks both in her life and work as a researcher at Nazra for Feminist Studies, a feminist NGO in Cairo that seeks to advance knowledge related to gender equality and rethink gender roles.
"Even if I am afraid, so what? I just have one life so I must live it as best I can," she said. "I am a typical Egyptian woman; we are fighting for our rights every day. We exist and we are visible."
Several months after the revolution, Emam shared her experiences with other activists at a human rights defenders forum at The Carter Center, where a diverse group of believers, scholars, activists, and traditional leaders from 22 countries met to discuss the impact, both positive and negative, that religious and cultural institutions have on women's rights globally.
Before the forum began, Emam also led a workshop for participants about the benefits of using social media like Facebook and Twitter to change social norms and raise voices.
"Social media can be used to connect a bigger mass of people all over the world for social justice because it highlights a lot of issues," she said. "It is an alternative platform for information, not like the mainstream media."
The workshop was part of two days of technical training for activists on topics such as local fundraising, the use of social media and technology, successes and challenges of working within historically patriarchal contexts, and using the arts in advocacy campaigns.
"Advancement of human rights must come from within society, so The Carter Center works to bolster the efforts of local activists who accept great personal risks in the pursuit of human freedom," said Karin Ryan, director of the Center's Human Rights Program. "We also connect them with each other to share experiences and engage them with new audiences to expand and innovate their efforts."
In February 2013, The Carter Center will host human rights defenders and religious leaders in Cairo to further explore the role of religion in advancing the human rights of women. This event will encourage greater efforts by the leaders of major faiths to ensure that women everywhere enjoy the respect and protections of universal human rights.
For Fatma Emam, the fight for human rights takes place every day in her life and work.
"It is all about fighting for your space. You have to push, push, push until you maximize your space. It's a long-term effort, but we need to start by talking about the problems, like how we are perceiving women, especially in religion," she said.

Sunday, September 16, 2012

خف علي الارض دوسك...... علي جدودك تدوس






اعرف انني شبيهة ابي في دأبه  و دربه .... خطواته...ضيقه ذرعا بالقواعد ...... شغفه باكتشاف الالغاز .... و جمعه لكنوز الاصدقاء و الرفاق.
علمني ابي ان الصور تجمد اللحظات.... كررت و اكررها ... يبقي الشربات لذيذ ...تبقي صفوف الاراجيد منظمة و ملونة بالوان طرح النساء و الورود و رائحة الخمرة و المسك  و البخور .... و تدق الدفوف مع القلوب و تلغف المشهد السريالي صلاة علي ماري و ماري ن تود و صلاتو عليك يا محمد ..... صلي لنا يا مريم و صلي يا عيسي و محمد .العريس واد مصر . 
لسانه عربي و هويتي مصرية و نوبيته غير موضوع تساؤل. شعره السبعيناتي يضحكني و يحسسني انه كان احد حركة الفهود السوداء في الولايات المتحدة الاميريكية

العريس اصغر الابناء ، عريس بعد جيش طويل ...ينتمي الي جيل التعليم  ، امن بالناصرية و امن بالعروبة ... كان المنتج المثلي للنظام " الطمس " التعليم المصري ، و اجبرني علي قراءة كتب الاستاذ هيكل يعني !! ...

حارب و كان في الجنود النوبيين في الاتصالات ، كان في الرادار ....ما زالت احتفظ بحفلات عيد الجلاء و يجعلني اغني له " ابنك يقول لك يا بطل هات لي نهار"
الصورة الاولي للعريس امام مختار ....عريس الحمي ...اللي كفه محنن ...بس مش بالدمي .... الصورة لابي في حفل كتب كتابه .... يسلم علي جدي المرحوم محمد مختار .... و علي حسب رواية عمي عباس مختار " من وفاة جدتك ، سيدك ما شافش فرحة" ....
 ماتت قبل التهجير عام 64



و هذه صورتها ...العطر ...مسكة... الضلع الثالث للمثلث ، ستي "مسك" اسمها جميل بيدل علي روحها، كانت طيف عابر في الدنيا بسلام.
ابويا زي كل النوبيين كان اسمه إمام مسكة، ن تود ...بيتنسب لانها زي حضارات افريقية كتير كانت السلطة للنساء
و حفيد صغير بقي في اواخر اربيعناته ,,,, ضحكات الكبار توتره من  الاختراع الذي يبقي الزمن و لو للحظات
و يريك جدا و جدة لم يكتب لك ان تراهم في حياتك
و خف علي الارض دوسك .......علي جدودك تدوس